[center] أساسيات تربوية :
1- أحترم عقليات أبنائك وقدر وجهات نظرهم وشاركهم رأيهم حتى في شؤون البيت .
2- درب أبنائك على اكتساب المهارات , وشجعهم على التسجيل في الدورات وكافئهم.
3- لا تضجر من أسئلة الصغار وأستمع لأبنائك و لا تتشاغل بشي أيا كان أثناء حديثهم .
4- عودهم على السلام والتحية ليس في البيت فقط بل حتى في الأماكن العامة .
5- لا تفرط في عقابهم وليكن التوجيه لينا لا لحوحا عليهم.
6- شاركهم في اللعب مهما بلغ عمرك وأعمارهم.
من المهم في المرحلة العمرية ما بين 12-18 سنة أن يشغل الابن بالمهارات التي تنمي جسمه وعقله
وإشراكه في الأعمال فيها يقدم الخير للآخرين وإسعادهم وتقديم الواجب للمجتمع وإعطائهم مجالا من
الحرية ليتحمل مسؤولية نفسه لان ذلك يرضي عواطفه.
لا تبالغي في ردة فعلك تجاه خوف ابنك من الظلام وإلا ساءت الأمور أكثر تعاملي مع هذا الأمر كما هو
فعلا كخوف طبيعي في مرحله الطفولة لا يلبث أن يختفي في الجو العائلي الداعم فإذا ظللت تبحثين
تحت الفراش وتفتشين لتؤكدي لطفلك أنه لا يوجد شيء فقد يتساءل قلق"لماذا أذن تبحث وتفتش إذا
كانت تعرف أنه لا يوجد شيء .
ركز على كيفية مناداة أفراد الأسٍرة لبعضهم واعمل على اختيار الألفاظ الجملية وغرس الإبداع اللطيف
في الطلب والأمر.
تجنب استخدام الطعام كمكافأة أو كوسيلة من الوسائل التشجيع داخل إطار الأسرة"فبدلا من مكافأة ابنك
بالايس كريم لأنه أنجز عمله بإتقان اوجد بديلا من غير ما يؤكل أو يشرب مثل:اصطحابه للملاهي أو محله
المفضل أو دعوة صديقه إلى المنزل .
انظر كيف ينادي أفراد أسرتك من الكبار؟ وكيف تكون استجابتهم ؟عندما يرد الكبير بلحظة ويترك الطلب
غير مجاب لفترة طويلة حتى ينادى عدة مرات فبذلك سيتعلم صغار أسرتك على عدم الإجابة فورا على أوامرك
وطلباتك .
لا تجعلي من قضية الطعام ساحة حرب وقضية أساسية في الأسرة بإصرارك أن يتناول الطعام في وقت محدد لأن هذا
يتسبب بنفوره من الطعام رغبة منه في تحقيق استقلاليته واثبات ذاته.
اغرس في ابنك روح المبادرة لإصلاح وتعديل الأخطاء في الأماكن العامة وافعل ذلك وأنت تقول حديث الرسول عليه
الصلاة والسلام: من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شئ.
علم ابنك كيف يحدد إذا كان ما يريده يستحق مقاطعتك أثناء حديثك بالهاتف أم لا, وضح له قائمة بالأشياء
التي تستوجب المقاطعة وعرفه على أن هناك أشياء يمكنها أن تنتظر.
1- أحترم عقليات أبنائك وقدر وجهات نظرهم وشاركهم رأيهم حتى في شؤون البيت .
2- درب أبنائك على اكتساب المهارات , وشجعهم على التسجيل في الدورات وكافئهم.
3- لا تضجر من أسئلة الصغار وأستمع لأبنائك و لا تتشاغل بشي أيا كان أثناء حديثهم .
4- عودهم على السلام والتحية ليس في البيت فقط بل حتى في الأماكن العامة .
5- لا تفرط في عقابهم وليكن التوجيه لينا لا لحوحا عليهم.
6- شاركهم في اللعب مهما بلغ عمرك وأعمارهم.
من المهم في المرحلة العمرية ما بين 12-18 سنة أن يشغل الابن بالمهارات التي تنمي جسمه وعقله
وإشراكه في الأعمال فيها يقدم الخير للآخرين وإسعادهم وتقديم الواجب للمجتمع وإعطائهم مجالا من
الحرية ليتحمل مسؤولية نفسه لان ذلك يرضي عواطفه.
لا تبالغي في ردة فعلك تجاه خوف ابنك من الظلام وإلا ساءت الأمور أكثر تعاملي مع هذا الأمر كما هو
فعلا كخوف طبيعي في مرحله الطفولة لا يلبث أن يختفي في الجو العائلي الداعم فإذا ظللت تبحثين
تحت الفراش وتفتشين لتؤكدي لطفلك أنه لا يوجد شيء فقد يتساءل قلق"لماذا أذن تبحث وتفتش إذا
كانت تعرف أنه لا يوجد شيء .
ركز على كيفية مناداة أفراد الأسٍرة لبعضهم واعمل على اختيار الألفاظ الجملية وغرس الإبداع اللطيف
في الطلب والأمر.
تجنب استخدام الطعام كمكافأة أو كوسيلة من الوسائل التشجيع داخل إطار الأسرة"فبدلا من مكافأة ابنك
بالايس كريم لأنه أنجز عمله بإتقان اوجد بديلا من غير ما يؤكل أو يشرب مثل:اصطحابه للملاهي أو محله
المفضل أو دعوة صديقه إلى المنزل .
انظر كيف ينادي أفراد أسرتك من الكبار؟ وكيف تكون استجابتهم ؟عندما يرد الكبير بلحظة ويترك الطلب
غير مجاب لفترة طويلة حتى ينادى عدة مرات فبذلك سيتعلم صغار أسرتك على عدم الإجابة فورا على أوامرك
وطلباتك .
لا تجعلي من قضية الطعام ساحة حرب وقضية أساسية في الأسرة بإصرارك أن يتناول الطعام في وقت محدد لأن هذا
يتسبب بنفوره من الطعام رغبة منه في تحقيق استقلاليته واثبات ذاته.
اغرس في ابنك روح المبادرة لإصلاح وتعديل الأخطاء في الأماكن العامة وافعل ذلك وأنت تقول حديث الرسول عليه
الصلاة والسلام: من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شئ.
علم ابنك كيف يحدد إذا كان ما يريده يستحق مقاطعتك أثناء حديثك بالهاتف أم لا, وضح له قائمة بالأشياء
التي تستوجب المقاطعة وعرفه على أن هناك أشياء يمكنها أن تنتظر.