لقد أجريت التجارب المعملية التي قام بها وأجراها الباحث الدكتور أحمد القاضي في ولاية فلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية وقدمها في المؤتمر العالمي الثالث للطب الإسلامي المنعقد في اسطنبول_تركيا في سبتمبر 1984_
والتي أكدت القوة الشفائية للقران الكريم وكيف يحقق القران تأثيره وهل هذا التأثير عضوي أم روحي أم خليط من الاثنين ؟ وأعت لذل أجهزة حديثة غاية في الدقة.
1. جهاز قياس ومعالجة التوتر والمزود بالكمبيوتر ونوعه ميداك 2002 لمراقبة التغيرات الفسيولوجية في الجسم . 2. برنامج للكمبيوتر يشمل الفحص النفساني ومراقبة قياس التغيرات الفسيولوجية وطباعة تقرير النتائج .
3. كمبيوتر من نوع أبل 2 إيمزود بقرصين متحركين وشاشة عرض وطابع .
أجهزة مراقبة الكترونية مكونة من 4 قنوات قناتان لقياس التيارات الكهربائية في العضلات معبرة عن ردود فعل العصبية العضلية وقناة لقياس كمية الدورة الدموية في الجلد وعدد ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وقد أجريت 210 تجارب على 5 متطوعين أصحاء 3ذكور وإثنين يتراوح عمرهم بين 17-40 سنة ومتوسط عمرهم 22 سنة وكل المتطوعين كانوا من غير المسلمين ومن غير الناطقين بالعربية .
وقد أجريت هذه التجارب خلال 42 جلسة علاجية وأستعملت القراءة القرآنية على نفس الطريقة وبنفس الأداء المجود وأثبتت التجارب وجود أثر مهدئ مؤكد للقران الكريم وبسبب صوت الكلمات القرآنية باللغة العربية فهمها المستمع أم لم يفهمها وذلك في الدراسات المبدئية .
وبذلك أكدت التجارب أن تركيب الكلمات والجمل القرآنية في حد ذاتها لها تأثير مهدئ يحدث على شكل تغيرات فسيولوجية تدل على تخفيف درجة توتر الجهاز العصبي التلقائي ويؤدي إلى تنشيط وظائف المناعة في الجسم ....
وما أكدته هذه التجارب من دور الألفاظ القرآنية في علاج التوتر العصبي هو ماذكره العلامة ابن قيم الجوزية حيث يقول عن تلاوة القران ((ولذلك يقع في النفوس عند تلاوته وسماعه من الروعة ما يملأ القلوب هيبه والنفوس خشيه وتستلذه الأسماع وتميل إليه بالحنين الطباع سواء كانت فاهمه لماعنيه أو غير فاهمه , عالمه بما يحتويه أو غير عالمه , كافرة بما جاء به أو مؤمنة ))
ولا عجب فقد كانت العينات في البحوث العلميه السابقه والتي أجرها أحمد القاضي بالفعل من غير المسلمين وغير العرب وبرغم ذلك كانت الأجهزة المركبة على أجسادهم تشير على شاشات الكمبيوتر إلى حدوث تغيرات فسيولوجية إيجابيه تصل بالجسد إلى كمالها عند سماع القران مع أنهم ليسوا فاقهين لمعناه فهم غير مسلمين وغير عرب
وتلاوة القران حق تلاوته هو أن يشترك فيه اللسان والعقل والقلب فحظ اللسان تصحيح الحروف بالترتيل وحظ العقل تفسير المعاني وحظ القلب الاتعاظ والتأثر بالإنزجار والائتمار فاللسان يرتل والعقل يترجم والقلب يتعظ.
والتي أكدت القوة الشفائية للقران الكريم وكيف يحقق القران تأثيره وهل هذا التأثير عضوي أم روحي أم خليط من الاثنين ؟ وأعت لذل أجهزة حديثة غاية في الدقة.
1. جهاز قياس ومعالجة التوتر والمزود بالكمبيوتر ونوعه ميداك 2002 لمراقبة التغيرات الفسيولوجية في الجسم . 2. برنامج للكمبيوتر يشمل الفحص النفساني ومراقبة قياس التغيرات الفسيولوجية وطباعة تقرير النتائج .
3. كمبيوتر من نوع أبل 2 إيمزود بقرصين متحركين وشاشة عرض وطابع .
أجهزة مراقبة الكترونية مكونة من 4 قنوات قناتان لقياس التيارات الكهربائية في العضلات معبرة عن ردود فعل العصبية العضلية وقناة لقياس كمية الدورة الدموية في الجلد وعدد ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وقد أجريت 210 تجارب على 5 متطوعين أصحاء 3ذكور وإثنين يتراوح عمرهم بين 17-40 سنة ومتوسط عمرهم 22 سنة وكل المتطوعين كانوا من غير المسلمين ومن غير الناطقين بالعربية .
وقد أجريت هذه التجارب خلال 42 جلسة علاجية وأستعملت القراءة القرآنية على نفس الطريقة وبنفس الأداء المجود وأثبتت التجارب وجود أثر مهدئ مؤكد للقران الكريم وبسبب صوت الكلمات القرآنية باللغة العربية فهمها المستمع أم لم يفهمها وذلك في الدراسات المبدئية .
وبذلك أكدت التجارب أن تركيب الكلمات والجمل القرآنية في حد ذاتها لها تأثير مهدئ يحدث على شكل تغيرات فسيولوجية تدل على تخفيف درجة توتر الجهاز العصبي التلقائي ويؤدي إلى تنشيط وظائف المناعة في الجسم ....
وما أكدته هذه التجارب من دور الألفاظ القرآنية في علاج التوتر العصبي هو ماذكره العلامة ابن قيم الجوزية حيث يقول عن تلاوة القران ((ولذلك يقع في النفوس عند تلاوته وسماعه من الروعة ما يملأ القلوب هيبه والنفوس خشيه وتستلذه الأسماع وتميل إليه بالحنين الطباع سواء كانت فاهمه لماعنيه أو غير فاهمه , عالمه بما يحتويه أو غير عالمه , كافرة بما جاء به أو مؤمنة ))
ولا عجب فقد كانت العينات في البحوث العلميه السابقه والتي أجرها أحمد القاضي بالفعل من غير المسلمين وغير العرب وبرغم ذلك كانت الأجهزة المركبة على أجسادهم تشير على شاشات الكمبيوتر إلى حدوث تغيرات فسيولوجية إيجابيه تصل بالجسد إلى كمالها عند سماع القران مع أنهم ليسوا فاقهين لمعناه فهم غير مسلمين وغير عرب
وتلاوة القران حق تلاوته هو أن يشترك فيه اللسان والعقل والقلب فحظ اللسان تصحيح الحروف بالترتيل وحظ العقل تفسير المعاني وحظ القلب الاتعاظ والتأثر بالإنزجار والائتمار فاللسان يرتل والعقل يترجم والقلب يتعظ.